
بعد ٩ ليال من السينما والأفلام ولقاءات مع أهم النجوم العالمية وسجادة حمراء يوميا يمر خلالها أهم صناع السينما، اختتمت الدورة الثامنة عشر للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، الذي عقد تحت رعاية العاهل المغربي الملك محمد السادس.
وقد أسدل الستار على الدورة الثامنة عشر من مهرجان الدولي للفيلم بمراكش، حيث عِرض خلال المهرجان ٩٨ فيلما من ٣٤ دولة.
دورة اختفلت كسابقاتها بفنانين وبأفلام من جميع أنحاء العالم لتشكل بذلك لقاء مهما وشعبيًا للسينما العالمية.
حيث المهرجان أحد تقاليده، التي بدأت في 2004 لتكريم السينما العالمية من خلال تسليط الضوء على بلد وتعبير سينمائي فريدين.
وهذا العام اختار المهرجان السينما الأسترالية التي تعتبر واحدة من أقدم السينمات في العالم، بالإضافة إلى أن أستراليا، أنجبت مجموعة من مواهب هوليود التي منحت السينما الأنجلوسكسونية العديد من النجوم الكبار.
وبمناسبة هذا التكريم الاستثنائي، حل وفد كبير من الممثلين والمخرجين الأستراليين بمراكش.
ضمت الدورة أفلاما من دول مختلفة، كان أغلبها عن المرأة وطرح بعض قضاياها ومشاكلها في مجتمعها.

ختام الدورة الثامنة عشر للمهرجان الدولى للفيلم بمراكش

ختام الدورة الثامنة عشر للمهرجان الدولى للفيلم بمراكش

ختام الدورة الثامنة عشر للمهرجان الدولى للفيلم بمراكش

ختام الدورة الثامنة عشر للمهرجان الدولى للفيلم بمراكش
