كتب: دكتور عبد الفتاح عبد الباقى
معمر القذافى مثل أى ولى امر كان يحضر المدرسة الدولية بطرابلس التى بها أحفاده ليمر على كل الفصول يهتم بالطلبة العرب والافارقة والأجانب كأنهم أحفاده تماما وكان بتلك المدرسة ابنائى
لدرجة أنه أتى يوما والمدير الليبى غير موجود فجلس ينتظره فى مكتبه ولم يمر على الفصول مع المديرة العامة الكندية البريطانية وسلم على يارا عبدالفتاح عبدالباقي وسألها انت مصرية قالت نعم بنت الدكتور عبدالفتاح عبد الباقى المصرى ازاى ما تعرفوش فقال لها أعرفه فى مستشفى النفط سلمى الى عليه ولم أكن قابلته فى حياتى إلا مرة واحدة فى زيارة له لشقيقته المريضة بمستشفى النفط ليلا وحده وكنت انا الطبيب المناوب المسؤول وكان يزورها وحده بلا حراسة وملثم
لدرجة أنه أتى يوما والمدير الليبى غير موجود فجلس ينتظره فى مكتبه ولم يمر على الفصول مع المديرة العامة الكندية البريطانية وسلم على يارا عبدالفتاح عبدالباقي وسألها انت مصرية قالت نعم بنت الدكتور عبدالفتاح عبد الباقى المصرى ازاى ما تعرفوش فقال لها أعرفه فى مستشفى النفط سلمى الى عليه ولم أكن قابلته فى حياتى إلا مرة واحدة فى زيارة له لشقيقته المريضة بمستشفى النفط ليلا وحده وكنت انا الطبيب المناوب المسؤول وكان يزورها وحده بلا حراسة وملثم